بما إن الوقاية خير من العلاج... وحتى يؤدي كل حاج مناسك الحج بكل يسرو سهولة، وقوة نشاط...وحتى يتجنب الإصابة بأي من الأمراض المعدية أو الأمراض الأخرى...
قبل السفر:
لماذا التوقع بالإصابة بالمرض ؟؟
• تغير أسلوب الحياة.
• السفر والتنقل وتأثراته.
• الجهد المبذول في مدة قصيرة.
• الازدحام وانتقال الأمراض.
لذلك على الحاج التأكد من:
• أخذ التطعيمات اللازمة ( السحائي كل ثلاث سنوات، التيتانوس، الأنفلونزا لكبار السن ) أسبوعين على الأقل قبل السفر.
• مراجعة الطبيب قبل السفر وخاصة أصحاب الأمراض المزمنة ( الضغط، السكر، أمراض القلب، الربو، أمراض المفاصل ).
• أخذ كمية كافية من الأدوية لذوي الأمراض المزمنة.
• لمن لديه مشاكل خاصة مثل: دوار السفر، آلآم الأذن مراجعة الطبيب ضرورية.
• الرياضة والمشي ( الاستعداد من كل النواحي: جسميا، روحيا، سلوكيا ).
أثناء السفر:
• عدم الجلوس لفترة طويلة في المقعد ومحاولة التحرك كل ساعة لمدة دقائق، وخاصة عند وقوف الباص في المحطات.
• عدم حصر البول.
• حمل كمية كافية من الأدوية لفترة السفر في حقيبة اليد.
• تناول جرعات الدواء بانتظام.
• تخزين الأدوية بصورة صحيحة (الأنسولين ).
• أخذ بعض الأشياء الضرورية ( البندول، مقص، حذاء رياضة ).
في مكة والمدينة المنورة:
• الابتعاد عن الإجهاد البدني وخاصة قبل البدء في مناسك الحج.
• أخذ قسط من الراحة قبل وبعد كل منسك.
• حمل قطعة من الحلاوة لمرضى السكر أثناء الأعمال.
• أكل الوجبات باعتدال ( كلوا واشربوا..... ).
• تجنبوا الازدحام قدر المكان.
• استشارة المرشد الديني لمن يخشى عليه صحيا لإيجاد مخارج شرعية.
• النظافة في كل شيء للوقاية من الأمراض.
( أن الحج المبرور لا يعدله شيء ولا جزاء إلا الجنة )
الحج هو أعظم شعائر الإسلام وأفضل ما يتقرب به الأنام إلى الله تعالى لما فيه من:
• إذلال النفس.
• إتعاب البدن.
• هجران الأهل.
• التغرب عن الوطن.
• ترك اللذات والشهوات.
• إنفاق المال.
فهو رياضة نفسانية وجسدية، وطاعة مالية، وعبادة قولية فعلية.
( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها