((قصه وااقعيه مؤثره جدآ))
"هذه القصه تحدث حتى الآن في زماننا الحالي لكثير من الناس"
يقول احد الإخوان انه ذات ليله تحلم بأخيه المتوفي بأن على قبره كلب جالس يبول {وانت بكرامه}
فأتصل صاحب الحلم على احد المشايخ المفسرين فذكر له الحلم ليفسره فقال الشيخ: ارجو ان تدعو له
بالثبات" فقال صاحبنا انا اريدك ياشيخ ان تفسر حلمي هذا،، فقال الشيخ ان اخاك المتوفي كانت سيئاته
الى الآن تمشي على كثير من الناس.. فقال كيف ياشيخ؟!! قال له اسأل اقاربه واصحابه عن ماذا كان
يفعل؟ ثم سأل صاحب الحلم اصدقاء واقارب اخيه المتوفي بما كان يفعل؛؛ فقالو ان اخاك لايترك مقطع
اغنيه اومقطع فاسد الا ويرسله بالجوال وكان غالبآ يقضي وقته على النت ويرسل المقاطع الفاسده
للناس وكان اثمه جاريآ حتى يومنا هذا والعياذ بالله~ [[فأرجو لمن يقرأ هذي القصه ان يتعظ بها ولايرسل
مقاطع اغاني ذات الموسيقى وغيرها سواء كانت عن طريق الوسائط او البلوتوث فقد تحمل اثم الناس
ولن ينفعك شئ]] اللهم اجعل لكاتب الرساله وقارئها ومرسلها ومن اعان على نشرها في جنات
الفردوس الأعلى اللهم اجعلها في موازين حسناته واجعل قبره روضة من رياض الجنه ~اللهم آآمين~ "
كلما أحسست بأن الدنيا ضاقت عليك؟!
وهموم الحياة أرهقتك وكبلتك!
هناك "كنز"لايقدر بأي الأثمان؟!
غفلنا عنه'وتناسيناه!!
وكأننا لا ندري بأنه حل لجميع مشاكلنا وهمومنا؟!
(أنه كتاب الله الكريم)_
فيه الشفاء والسعاده في الدنيا_
أما في الأخره فهو شفيعنا_
أخيتي ، أخي
رفقآ رفقآ رفقآ بنفسك..
ألم تتذكر الموت وسكراته..؟
والقبر وظلماته..؟
والحساب وتبعاته..؟
وجهنم لمن عبد شهواته..؟
ألا تريد الجنة والنعيم..؟
والفرح المقيم...؟
والفردوس القديم...؟
أتعلم كم بقي لك من العمر..
سنه..سنتان..
أم انها دقائق محدوده..وثواني معدوده..
<<إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشه في اللذين آمنوا....>>إبحث عن بقية الآيه لتعلم مصيرهم
ألا تتفكر بحالك..ألا تخاف من ان ترسل مقاطع الغناء والصور الهابطه وتستحي إرسال الرسائل الدينيه؟
ألا تعلم بأنك تأخذ إثم كل من سمع هذه الأغاني..قال صلى الله عليه وسلم فيما معناه
(من نشر سيئه فله إثمها وإثم من تبعها إلى يوم يبعثون)
وليتها تتوقف على هذا الحد..!!
فكل من أرسلت له هذه الأغنيه سوف يرسلها لغيره وغيره سوف يرسلها لغيره وغيره سوف يرسلها لغيره
إلى قيام الساعه...،
ألا تعلم كم سيئه كسبت..ألا تعلم كم ذنبآ نشرتي..
تكون في قبرك وهذه الأغنيه أو الصوره الخليعه لم تزل متداوله بين الناس..
وأنت أيها المسكين من يذوق العذاب أشكالآ ويتجرع من كأسه أصنافآ
لكن ماذا سيحصل لو أنك نشرت هذه الرسالة الدينيه أو مايماثلها من الرسائل وغيرك أرسلها لغيره
وغيره وغيره
سوف تكون كسبت بها حسنات حجم الجبال أو هدى الله بك شخص وأنت لاتدري
حتى وانت في قبرك سوف تكون قد تركت عملآ لا ينقطع<وهو العلم الذي ينتفع به..>
أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه_
>>الرجاء الدعاء لكاتب الرساله وناشرها وصلى الله على نبينا محمد
والله يهدينا...
[/size][size=29][/size]