منتدي شباب المسرح
عزيزي الزائر انت غير مسجل لدينا.سجل حتي تتمكن من مشاهدة كل الأقسام ..اقسام الأفلام والأغاني و الموسيقى وكل المواضيع(التسجيل يأخذاقل من 30 ثانية)
منتدي شباب المسرح
عزيزي الزائر انت غير مسجل لدينا.سجل حتي تتمكن من مشاهدة كل الأقسام ..اقسام الأفلام والأغاني و الموسيقى وكل المواضيع(التسجيل يأخذاقل من 30 ثانية)
منتدي شباب المسرح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي شباب المسرح


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه !

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الشرقيه
عضو نشط جداً
عضو نشط جداً
بنت الشرقيه


انثى
عدد الرسائل : 867
العمر : 50
عدد نقاط نشاطك في المنتدي : 89816
تاريخ التسجيل : 05/10/2008

طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! Empty
مُساهمةموضوع: طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه !   طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! Emptyالجمعة 7 نوفمبر - 1:25

طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! 788549


القصة دى قرأتها فى جريدة الجمهورية الساعة 2.30 قرب الفجر

وضحكتنى شوية وحبيت تقرأوها معايا يارب تعجبكم وكمان

موعظة لكل بنت وشاب وعلشان الرجالة يعرفوا مافيش حاجة

بتعجبهم ابداً نفسنا نرضيهم ومابيرضوش نعمل ايه معاهم بس.
:قلووووووووووب:


طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه !

الباشمهندس: غريمي .. رجل "ميت"

حبيبتي تعيش بروحها مع زوجها الراحل .. وأنا "منظر" أمام

المجتمع

حاولت أن "أغيظها" .. ارتبطت بأخري .. طاردتني بالقضايا!

لأن المرأة "تغار".. فأنها تعتبر أن الرجل "متورط" بطبعه في

حب أخريات الي ان يثبت العكس. باعتبار أن الجنس الخشن أو

غالبيته علي الأقل لديه هواية اللعب "بذيله"!!

اذن .. فالمستحيل هو "امرأة لا تعرف الغيرة".. ولكن اذا تصادف

وكان هذا الصنف من النساء موجوداً فعلاً.. فهل هذا "نعمة".. أم

أنه يمثل مشكلة عويصة لزوجها تصل إلي حد أن يطلقها. ويدخل

معها في معارك قضائية حول النفقة ومؤخر الصداق وقائمة

المنقولات... بل ويتزوج بغيرها لكي "يغيظها"؟!!

نعم انها أزمة كبيرة يرويها المهندس حسين ويضيف: من يرضي

أن يعيش مع زوجة لا تحبة. وتعتبره مجرد شر لابد منه.. ثم لماذا

تزوجته أصلاً طالما أنها ليست في حاجة اليه؟

القضية ينقلها الينا صاحبها عبر التليفون.. يقول: المرأة هي الأسبق

دائما الي الشكوي. وتلقي عادة ترحيباً يصل الي حد التسليم بأنها

مظلومة حتي ولو كانت مبرراتها غير كافية. باعتبار انها كما

يقولون ضعيفة ومكسورة الجناح.. لكن: ألا يوجد

بينهن "مفتريات"؟

* قلت له: نحن لا نتحيز لطرف.. ما هي مشكلتك؟

قال: بل قل "مصيبتك"!!

* يا ساتر يارب

لكنها الحقيقة .. تصور أن اصقاع سيبيريا انتقلت الي بيتي..

زوجتي "لوح ثلج".. لا تكاد تشعر بي. ولا تغار عليّ أبداً.

* يا بختك ؟!

ليس بهذا الشكل .. انها تهملني ولا تكترث بي. وهذا تحقير لشأني..

والحقيقة التي لم أصرح بها لأحد. أنها مازالت تعيش مع زوجها

الراحل. ولم يبق لي ما يدل علي أنها علي قيد الحياة الا "هيئتها".

* وهل تشعر بالغيرة من رجل "ميت"؟!

جدار

نعم.. لأنها جعلت مني مجرد "جدار".. وليس زوجاً.. وهذا

الاحباط سيسلمني لا محالة الي الجنون اذا سلمت بالأمر الواقع.

ولذلك افتعلت معها مشاجرة كي تغضب. وبالكاد نجحت في ابعادها

عن الشقة. ربما تشعر بالحاجة الي زوجها. لكنها لم تبد أية اشارة

ولو خافتة لشعورها بالملل بدوني.. أو بأنني "أي حاجة" في

حياتها.. فأهملتها وتزوجت من فتاة أخري!

* تاني" !!

نعم لكي أغيظها.. مع انني أحبها جداً. وهذا سر معاناتي معها..

ومع ذلك دخلنا في متاهات المحاكم والنزاع الابدي بين آدم وحواء

علي مسكن الحاضنة. والنفقة وقائمة المنقولات.. وهذه هي

الحكاية:

تزوجتها مند أكثر من 3 أعوام.. أرملة شابة جميلة جدا.. كنت

أحبها قبل أن تتزوج ب "الراحل" وبعد وفاته بفترة طويلة ظلت

ترفض كل من يطلب يدها باعتبار أنها في حالة حداد.

كان الناس يقدرون لها موقفها.. فزوجها خطفته المنية فجأة في

حادث أليم.. ولأنها لا يمكن أن تكمل حياتها وحيدة. ولأن "الحي

أبقي من الميت" فقد أفلح ضغط أسرتها في اخراجها من حالتها

البائسة. وكنت أنا أنتظر هذه الفرصة.. فتقدمت اليها.. وتزوجنا.

أسمع كلامك

أيام الخطوبة.. لم تكن مرحة ومستبشرة مثل أي عروس.. أخبرتها

بأنني لا أجبرها علي الزواج بي اذا كانت غير مقتنعة أو مستعدة

لبناء أسرة وحياة زوجية جديدة.. فأنا لن أبني سعادتي علي

تعاستها.

كان ردها ايجابياً.. قالت: أبداً.. قبلتك بارادتي. ثم انني أعرفك من

زمان. لكنني غير شقيقاتي.. أحب الهدوء وأميل إلي الصمت أكثر

من الكلام.

تذكرت المثل القائل: "اسمع كلامك اصدقك.. اشوف أمورك

استغرب".. لكنني أحبها وأمور كهذه لا تجعلني أفرط في الحلم الذي

أمسكته بين أنامل أصابعي.

المشكلة اذن من البداية كانت أننا ضداد في كل شيء.. أنا أهوي

الضحك. وهي "تموت" في الاكتآب الذي تطلق عليه "صمت"

وكأنها لا تعرف شيئاً عن العطاء المعنوي والعاطفي والنفسي..

باختصار: كل طموحاتها كانت أقل بكثير من مستوي الحب الذي

يجب أن يكون سائداً بين الأزواج.. والا لماذا تزوجوا؟!

تغلبت علي ظنوني وهواجسي وتزوجنا.. قلت أنها ستعتاد عليّ

وستحبني أكثر. فهناك نماذج كثيرة لحالات حب نمت وازدهرت

بعد زواج تقليدي لم يكن الطرفان فيه يعرفان بعض قبل الخطوبة.

مضت حياتنا بين جذر ومد.. هبوط وصعوط.. كنت معها

كلاعب "السلم والثعبان" كلما ايقنت أنني اقتربت من النهاية.

هبطت فجأة إلي أسفل اللوحة.. حاولت منذ البداية أن اكسب

مودتها. فكانت تقهرني بتبلدها.. وظل القهر ينحت في أعصابي

حتي وصل إلي أعمق أعماقي.

* وهل استسلمت بسرعة؟

أبداً.. لم اشأ ان استسلم للانفصال الروحي الذي يعيشه بعض

الأزواج وهما تحت سقف واحد.. لأنني أحبها جداً.. تعودت أن

أحكم الحصار حول أعصابي. وأراوغ نفسي وأروضها لترضي

بالأمر الواقع.. فزوجتي لا تضمر لي شراً ولا يبدو منها أي شيء

يضايقني صراحة أو يسعدني.. انها "عايشة والسلام".

غيرة!!

بدأت أغير من زوجها الراحل.. لم أكن بالطبع استطيع أن افصح

عن ذلك لأحد فيتهمني بالجنون.. لكنها الحقيقة.. كنت أفسر لحظات

شرودها بأنها تجنز الذكريات.. ولم لا.. ألا يقولون أن القلب

للحبيب الأول؟!!

عشت معها "الغربة" التي كتمت علي انفاسي ولم يعد لدي الصبر

الكافي. ولا في كياني مكان لطعنة جديدة من طعناتها "الصامتة"..

جربت أن أجعلها "تغار" عليّ قلت لها: تصوري.. فتيات كثيرات

يحاولن التقرب اليّ.. أراهن ينظرن اليّ وأنا أقود السيارة وكأنهن

يبدين الموافقة علي الركوب بجواره "ايه اللي حصل في الدنيا".

ردت ببرود: أنت انسان مستقيم؟!!

* قلت لها بدهشة: ألا تشعرين بالغيرة علي زوجك؟

قالت: لا أجد سبباً يجعلني أشعر بالغيرة وهي "ميزة" انفرد بها

عن الجميع.

بعد أيام.. رد لي أحد اصدقائي حكاية تضايقه كثيراً.. قال لي: يا

أخي مراتي "تخنقني" بغيرتها عليّ "تصور" ذهبنا معاً إلي مول

شهير. وجلسنا في في أحد المقاهي بالطبع كانت عيني تدور لأري

حولي من باب حب الاستطلاع فاذا بزوجتي يحمر وجهها من

الغضب والغيظ. وكلمتني والدخان ينبعث من فمها دليل وجود نار

في جوفها واتهمتني بأنني "أتفرج" علي البنات.. وهبت واقفة

وأصرت علي الانصراف ولو بمفردها اذا لم أخرج معها.. ضحكت

في وجهة مجاملة.. بينما كانت النار تكاد تأكل جنبات قلبي.. وأسأل

نفسي: لماذا لا أعيش هذا الجو اللذيذ ولو للحظات؟!

المهم صحبتها إلي نفس "المول".. وجلست في نفس المكان. وأخذت

عمداً اتفحص الحسناوات في محاولة يائسة لاستشارة غيرتها..

وهي "ولا هي هنا".. وكأن الجالس بجوارها شقيقها.. أو شخص

غريب ليس بينه و بينها أي علاقة!!

عدت إلي البيت.. فاتحتها.. عن سر غضبي ومشاعر الذل والقهر

والغيظ التي تعتمل بداخلي.. وبأنني سأفقد انسانيتي اذا استمر هذا

الوضع طويلاً. حذرتها بأنني لن استطيع استكمال التمثيلية. فقد

تعبت من تمثيل دورا لزوج السعيد أمام الناس.

ردت ببرود: "أنا مش قادرة أعمل حاجة أكثر من كدة" ومش

شايفة سبب للغيرة.. اتركني يا أخي اربي ابني!!

كانت هذه هي "الشعرة التي قصمت ظهر البعير" اجتاحتني ثورة

غضب عارم علي كرامتي المهدرة. ولم أنتبه أو أفيق من "نوبة"

الانفعال الا بعد أن دفعتها دفعاً لترك المنزل.. جمعت حقائبها في

هدوء وذهبت بصحبة ابننا إلي منزل والدها.

انتظرت فترة.. ثم ذهبت أسأل عنها..

قلت لها: لعل الأيام التي عشت فيها بدوني أتاحت لك فرصة

للتفكير في حياتنا معاً.. ألا تخشين ان نصل إلي طريق مسدود؟!

ردت بانفعال "مصطنع": أنت أمرك غريب.. لماذا لا تقبلني كما

أنا.. المهم انني أمينة علي بيتك.. أم أنك تحتاج إلي رقابة علي ما

يدور داخل عقلي؟!!

مفيش فايدة

وقتها عرفت أنه "مفيش فايدة".. كدت أموت غيظاً وكمداً. ساعتها

قررت أن "أغيظها" كما أغاظتني.. بحثت عن فتاة بسيطة

لأتزوجها.

قلت: لا يهم المظهر.. أريدها "انثي" ذات مشاعر وعواصف.

فماذا يريد الرجل أكثر من ذلك؟!

تعمدت أن تصل أخباري اليها وأنا أبحث عن عروس.. كانت

استجابتها سلبية جداً فارتد سهمي الي صدري.. اندفعت في اتمام

الزواج من فتاة أخري. وقلت يكفيني أوهاماً عن الحب المفقود أو

الذي يأتي بعد الزواج.

المثير أنها لم تهتم بذلك.. قالت: سأعيش من أجل طفلي الذي

خرجت به من الدنيا. واتجهت الي القضاء للحصول كما قالت علي

حقوق ابنها من نفقة ومسكن الزوجية وقائمة المنقولات.

وهكذا دخلت في صراع مع المرأة التي احببتها بجنون.. بينما هي

تزوجتني "منظر" أمام المجتمع!!!

طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! 516972 طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! 629679
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الحب
عضو ماسى
عضو ماسى
زهرة الحب


انثى
عدد الرسائل : 2821
العمر : 40
عدد نقاط نشاطك في المنتدي : 96995
تاريخ التسجيل : 21/05/2008

طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه !   طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه ! Emptyالجمعة 7 نوفمبر - 18:00

يانهارى هما ولا عاجبهم كدا ولا كدا تغيرى تبقى نكدية ولو مغرتيش تطلقى ياسلام


موضع جامد يانسرينة :تسلم 2:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طلقها ..لأنها "لا تغار" عليه !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي شباب المسرح :: الموضوعات العامه-
انتقل الى: